رحيق الجنة
رحيق الجنة
رحيق الجنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Sp210 فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Banaar10 فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Get-8-10
 فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها B7b7fr10  

 

 فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كنان798

فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Hb99ro1m0dn8
كنان798


تاريخ التسجيل : 23/08/2010
عدد المساهمات : 316
نقاط الإمتياز : 35847
الدولة : فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Frcqd1tnbwv4
الجنسية : فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Ww0crdi9z66x
المزاج : فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Aerj5rj9o7ka
الجنس : ذكر
أوسمة الإمتياز : وسام الادارة الذهبي

فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Empty
مُساهمةموضوع: فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها   فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Emptyالأربعاء سبتمبر 01, 2010 7:42 am

عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيرها ) ( رواه مسلم وغيره انظر صحيح الجامع ص883ح4910 ) وعنها رضي الله عنها أنها قالت ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله 0متفق عليه
وقولها ( شد مئزره ) كناية عن الإهتمام والإقبال على العبادة ، واختلف العلماء في تفسير شد المئزر على قولين أحدهما أن هذا كناية عن التشمير للعبادة والثاني أنه كناية عن اعتزال النساء في هذه العشر 0
والسبب : أن هذه العشر هي أفضل ليال العام كله وفيها ليلة القدر ، قال شيخ الإسلام : الليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليال ذي الحجة فهي الليالي التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحيها كلها لما فيها من ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر 0
وعنها رضي الله عنها قالت ( كان النبي صلى الله عليه وسلّم يعتكفُ العشرَ الأواخرِ مِنْ رمضانَ حتى توفاه الله عزَّ وجلَّ. ثم اعتكف أزواجُه مِن بعدِه ) متفق عليه
وهذا يدل على شدة حرص النبي صلى الله عليه وسلم على التفرغ واغتنام الوقت للعبادة في هذه العشر لما لها من مزيةٍ عظيمة 0
فبادروا إخواني بالاجتهاد في هذه العشر واشتغلوا بأنواع القرب والطاعات ولا تلهينكم الدنيا فإنها دار غرور والآخرة هي دار الحبور 0
(( فضل ليلة القدر ))
ليلة القدر ليلةٌ عظيمة شريفة أنزل الله جل وعلا سورةً كاملة تبين فضلها فقال تعالى (( إنا أنزلنه في ليلة القدر وما أدرئك ما ليلة القدر ليلة القدر خير من ألف شهر تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر سلامٌ هي حتى مطلع الفجر )) فمن مزايا هذه الليلة :
1- أنه أنزل فيها القران الذي فيه هداية البشرية وسعادتهم في الدارين فقال تعالى {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} (1) سورة القدر وقال تعالى {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ } (3) سورة الدخان
2-أن العبادة فيها خيرٌ من عبادة ألف شهر أي ما يقارب ثلاثاً وثمانين سنة وأربعة أشهر وهذه مزيةٌ كبرى فإنه يندر أن يعيش المرء في هذه الأمة هذا العمر فضلاً عن أن يشغله بالعبادة فإذا قام هذه الليلة كأنه قام هذا العمر يتعبد لله ، ولو أدرك ليلة القدر عشر سنين فكأنه قام ثمانمائة وثلاثاً وثلاثين سنةً وأربعة أشهر ، وهكذا لو قام عشراً أخرى فيجاوز أعمار الأمم السابقة الذين يعيشون ألف سنة فيكون قد عمل أكثر منهم وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء 0
3- أنَّ الملائكةَ تتنزلُ فيها وهُمْ لا ينزلونَ إلاَّ بالخيرِ والبركةِ والرحمةِ.
4- أنها ليلة يحلُّ فيها السلام والأمان حتى الصباح قال تعالى (( سلامٌ هي حتى مطلع الفجر )) فهي سَلامٌ لكثرةِ السلامةِ فيها من العذابِ لما يقوم به العباد من طاعة ربهم 0
5-قال النبيَّ صلى الله عليه وسلّم ( من قَامَ ليلةَ القدرِ إيماناً واحتساباً غُفِر له ما تقدَّم من ذنبِه»، فقوله إيماناً يعني بالله وبما أعدَّ من الثوابِ للقائمينَ فيهَا واحتساباً للأجرِ لا رياءً ولا سمعة 0
وقد سميت ليلة القدر لعظيم مكانتها ولجلالة قدرها عند الله تعالى وقيل لأنها تقدر فيها الأشياء والأمور التي ستكون في السنة قال تعالى {فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ} (4) سورة الدخان وقيل لأن الأرض تضيق بالملائكة لكثرتهم فيها في تلك الليلة 0
(( وقت ليلة القدر ))
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (إني أريت ليلة القدر وإني نسيتها أو أنسيتها فالتمسوها في العشر الأواخر من كل وتر ) متفق عليه وعن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (تحروا ليلة القدر في الوتر، من العشر الأواخر من رمضان). رواه البخاري
فالحديثان يبينان أنها في العشر الأواخر في الأوتار لكن قد جاء ما يدل على أنها قد تكون في الأشفاع أيضاً من هذه العشر فعن أبي بكرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( التمسوها في العشر الأواخر في تسعٍ تبقين أو سبعٍ تبقين أو خمسٍ تبقين أو ثلاثٍ تبقين أو آخر ليلة ) رواه أحمد والترمذي والحاكم وغيرهم وصححه الألباني ‌ انظر حديث رقم (1243) في صحيح الجامع.‌ فهذه ليالي أشفاع وترتيبها كما في الحديث ( ليلة الثاني والعشرين والرابع والعشرين والسادس والعشرين والثامن والعشرين والثلاثين ) والحديث عند البخاري عن بن عباس رضي الله عنهما مرفوعاً بلفظ (التمسوها في العشر الأواخر من رمضان، ليلة القدر، في تاسعة تبقى، في سابعة تبقى، في خامسة تبقى)
وقد اختلف الصحابة فمن بعدهم في تعيين هذه الليلة حتى قيل إن الأقوال فيها بلغت أربعين قولاً وهذا من حكمة المولى جل وعلا مبالغةً في الإخفاء فقد أخُفَى عِلْمَها على العبادِ رحمةً بهم ليَكْثُر عملُهم في طلبها في تلك الليالِي الفاضلةِ بالصلاةِ والذكرِ والدعاءِ فيزدادُوا قرباً من الله وثواباً 0
والراجح أنها تتنقل من عامٍ لآخر فتكونُ في عامٍ ليلةَ سبع وعشرينَ مثلاً وفي عامٍ آخرَ ليلة خمسٍ وعشرينَ وفي آخر أربعاً وعشرين أو ستٍ وعشرين وهكذا 0
وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم ( أرَى رُؤياكُمْ قد تواطأت في السبعِ الأواخرِ فمن كانَ مُتَحرِّيَها فَلْيتحَرَّها في السبعِ الأواخرِ»، متفق عليه. وقول أبيِّ بن كعب رضي الله عنه ( والله لأعلم أيُّ ليلةٍ هي الليلةُ التي أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلّم بقيامِها هي ليلةُ سبعٍ وعشرينَ )رواه مسلم. وإخبار أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنها ليلة إحدى وعشرين 0 متفق عليه فهذه وقتية أي في تلك السنة ففي سنة كانت في السبع الأواخر وفي سنة كانت في إحدى وعشرين وهي قبل السبع الأواخر مما يدل على أن التحديد بالسبع الأواخر ليس دائماً بل هو وقتيٌ في تلك السنة وكذلك تحديدها بليلة سبعٍ وعشرين هو في تلك السنة ولعل أبيَّاً رضي الله عنه ظنَّ أنها دائماً باجتهاده لكن مع اختلاف الروايات وخلاف غيره من الصحابة في التحديد تبين أن اجتهاده في التحديد خاطئ وأن الراجح التنقل كما تقدم والله تعالى أعلم 0

وربَّما يظهرُ اللهُ عِلْمَهَا لبعضِ الْعبَادِ بأماراتٍ وعلاماتٍ يرَاهَا كما رأى النَبيُّ صلى الله عليه وسلّم علامتَها أنه يسجُدُ في صبيحتِها في ماءٍ وطينٍ فنزل المطرُ في تلك الليلةِ فسجد في صلاةِ الصبحِ في ماءٍ وطينٍ.قال أبو سعيد : مطرنا ليلة إحدى وعشرين فوكف المسجد في مصلى رسول الله فنظرت إليه وقد انصرف من صلاة الصبح ووجهه مبتلٌ ماءً وطيناً 0متفق عليه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحبة لدين الله

فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها E52hqefjwl3g
المحبة لدين الله


تاريخ التسجيل : 26/07/2010
عدد المساهمات : 328
تاريخ الميلاد : 12/06/1973
نقاط الإمتياز : 56529
الدولة : فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها 9010nz2av0yt
الجنسية : فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Sswxtjr8ha0j
المزاج : فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Inkb1kerg196
الجنس : انثى
العمر : 51
<b><i>الموقع</i></b> الموقع : https://rahike73.7olm.org/
أوسمة الإمتياز : فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها W8

فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها   فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها Emptyالثلاثاء سبتمبر 07, 2010 3:59 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rahike73.7olm.org
 
فضل العشر الأواخر وفضل ليلة القدر وعلاماتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مهم جدا ليلة القدر
» هام**تحري ليلة القدر**هام
» ما الحكمة من إخفاء ليلة القدر؟ وكيف نستقبلها؟
» اغرب علامات ليلة القدر ربنا يوفقنا و نوافقها‏
» خصائص العشر الاواخر من رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رحيق الجنة :: رحيق المنتديات الاسلامية ::  رحيق الخيمة الرمضانية-
انتقل الى: